أحمد بوزفور
أحمد بوزفور، قاص وكاتب مغربي يعتبر من أبرز رواد القصة
القصيرة الحديثة في المغرب.
ولد أحمد بوزفور في بداية الأربعينات من القرن الماضي بقبيلة البرانس القريبة من مدينة تازة الواقعة في شمالي شرق المغرب. تلقى تعليمه الأولي في الكتاتيب القرآنية ثم التحق بالقرويين بمدينة اسفي التي تابع فيها دراسته الابتدائية والثانوية. في سنة 1966 حصل على شهادة الباكلوريا وفي نفس السنة تعرض للاعتقال وأخلي سبيله بعد تلات أشهر بسبب نشاطه السياسي.
التحق بكلية الآداب وحصل بعد ذالك على الإجازة في الأدب العربي. و في سنة 1972 نال شهادة استكمال الدروس في الأدب المغربي الحديث.
نُشرت أول قصة له تحت عنوان: "يسألونك عن القتل" سنة 1971 في جريدة العلم الناطقة باسم حزب الاستقلال المغربي.
في سنة 1977 التحق أحمد بوزفور بكلية الآداب بعاصمة المغرب الرباط كأستاذ للشعر العربي الجاهلي. ثم انتقل بعد ذلك إلى كلية الآداب عين الشق في الدار البيضاء كأستاذ للأدب العربي.
في سنة 1989 نال شهادة دبلوم الدراسات العليا عن رسالته "تأبط شعرا ".
في هذه الفترة توالت أعماله في الظهور على الساحة الأدبية المغربية.
في سنة 2002 رفض أحمد بوزفور جائزة المغرب للكتاب في صنف الإبداع لسنة 2002،التي قدمتها له وزارة الثقافة المغربية (تبلغ قيمة هذه الجائزة المادية 7000 دولار) احتجاجا على ما وصفه بتردي الأوضاع السياسية والاقتصادية والثقافية في المغرب. من اعماله :
الغابر الظاهر (مجموعة قصصية 1987)
تأبط شعرا
النظر في الوجه العزيز (مجموعة قصصية 1983)
ديوان السندباد
الزرافة المشتعلة (قراءات في القصة المغربية الحديثة)
صياد النعام (مجموعة قصصية 1993)
ققنس
نافذة على الداخل
ولد أحمد بوزفور في بداية الأربعينات من القرن الماضي بقبيلة البرانس القريبة من مدينة تازة الواقعة في شمالي شرق المغرب. تلقى تعليمه الأولي في الكتاتيب القرآنية ثم التحق بالقرويين بمدينة اسفي التي تابع فيها دراسته الابتدائية والثانوية. في سنة 1966 حصل على شهادة الباكلوريا وفي نفس السنة تعرض للاعتقال وأخلي سبيله بعد تلات أشهر بسبب نشاطه السياسي.
التحق بكلية الآداب وحصل بعد ذالك على الإجازة في الأدب العربي. و في سنة 1972 نال شهادة استكمال الدروس في الأدب المغربي الحديث.
نُشرت أول قصة له تحت عنوان: "يسألونك عن القتل" سنة 1971 في جريدة العلم الناطقة باسم حزب الاستقلال المغربي.
في سنة 1977 التحق أحمد بوزفور بكلية الآداب بعاصمة المغرب الرباط كأستاذ للشعر العربي الجاهلي. ثم انتقل بعد ذلك إلى كلية الآداب عين الشق في الدار البيضاء كأستاذ للأدب العربي.
في سنة 1989 نال شهادة دبلوم الدراسات العليا عن رسالته "تأبط شعرا ".
في هذه الفترة توالت أعماله في الظهور على الساحة الأدبية المغربية.
في سنة 2002 رفض أحمد بوزفور جائزة المغرب للكتاب في صنف الإبداع لسنة 2002،التي قدمتها له وزارة الثقافة المغربية (تبلغ قيمة هذه الجائزة المادية 7000 دولار) احتجاجا على ما وصفه بتردي الأوضاع السياسية والاقتصادية والثقافية في المغرب. من اعماله :
الغابر الظاهر (مجموعة قصصية 1987)
تأبط شعرا
النظر في الوجه العزيز (مجموعة قصصية 1983)
ديوان السندباد
الزرافة المشتعلة (قراءات في القصة المغربية الحديثة)
صياد النعام (مجموعة قصصية 1993)
ققنس
نافذة على الداخل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق