يعتبر النقل النهرى، خاصة عبر الصنادل، من أفضل وسائل النقل، لانخفاض عدد حوادث النقل النهرى وانخفاض تكلفته مقارنة بباقى وسائل النقل، و تو فر شركات التأمين تغطية خاصة بالنقل النهرى، عبر الصنادل، فى إطار تشجيع الدولة للنقل النهرى والتوسع فى إنشاء الموانىء النهرية على ضفتى نهر النيل على مستوى الجمهورية، لتخفيف العبء عن الطرق وتوفير وسيلة نقل سهلة وآمنة.
وقال طارق قدرى، مدير عام التأمين البحرى بشركة «قناة السويس للتأمين» إن تلك الوثيقة تغطى الفقد والتلف الكلى أو الجزئى الذى يلحق بالرسالة «البضاعة» المؤمن عليها، والذى يحدث كنتيجة مباشرة من تحقق أخطار الحريق والتصادم والانقلاب والشحوط، وغرق الوحدة النهرية بالإضافة إلى تغطيات إضافية بقسط إضافى، مثل أخطار الشحن والتفريغ وكذلك مياه الأمطار والسيول والظواهر الطبيعية، فضلا عن أخطار الشغب والاضرابات والاضطرابات الأهلية.
و أضاف أن التأمين يبدأ من وقت بدء شحن الرسالة المؤمن عليها على الوحدة الناقلة، ويستمر أثناء الرحلة النهرية بالمسار الملاحى، وينتهى بمجرد انتهاء عملية التفريغ أو انقضاء 48 ساعة من وقت وصول الوحدة الناقلة «الصندل» إلى جهة الوصول المحددة بالوثيقة أيهما أسبق، فى الحدوث وتشترط الوثيقة ألا تزيد حمولة الوحدة الناقلة «الصندل» عن الحدود المقررة فى ترخيصها الملاحى، وأن الوحدة صالحة تماما للقيام بالرحلات طبقا للترخيص.
و أكد ضرورة أن تبدأ الوحدة الناقلة «الصندل» رحلتها النهرية فور إتمام شحن البضاعة بها بميناء الشحن دون تأخير، كما لا يجوز للمؤمن له «العميل» ترك الأشياء المؤمن عليها «البضاعة» أو التخلى عن ملكيتها لشركة التأمين، وذلك باعتبارها تالفة تلفا كليا إلا إذا زادت نسبة التلف عن %75 من قيمتها.
و كشف أن أبرز البيانات التى تطلبها شركة التأمين عند إصدار وثيقة النقل النهرى عبر الصنادل، هى اسم العميل وعنوانه، وتحديد مدة الرحلة من بدايتها وحتى نهايتها، حتى يتم تحديد السعر المناسب حسب مسافة الرسالة «البضاعة»، ونوع البضاعة فى الوثيقة، فضلا عن نوع التعبئة ووزن البضاعة وأيضا تحديد نوعية الأخطار المطلوب تغطيتها وفقا لرغبة العميل «المؤمن له»، إلى جانب تحديد قيمة الرسالة «البضاعة» المطلوب التأمين عليها وفقا للوثيقة.
يعتبر النقل النهرى، خاصة عبر الصنادل، من أفضل وسائل النقل، لانخفاض عدد حوادث النقل النهرى وانخفاض تكلفته مقارنة بباقى وسائل النقل، و تو فر شركات التأمين تغطية خاصة بالنقل النهرى، عبر الصنادل، فى إطار تشجيع الدولة للنقل النهرى والتوسع فى إنشاء الموانىء النهرية على ضفتى نهر النيل على مستوى الجمهورية، لتخفيف العبء عن الطرق وتوفير وسيلة نقل سهلة وآمنة.
وقال طارق قدرى، مدير عام التأمين البحرى بشركة «قناة السويس للتأمين» إن تلك الوثيقة تغطى الفقد والتلف الكلى أو الجزئى الذى يلحق بالرسالة «البضاعة» المؤمن عليها، والذى يحدث كنتيجة مباشرة من تحقق أخطار الحريق والتصادم والانقلاب والشحوط، وغرق الوحدة النهرية بالإضافة إلى تغطيات إضافية بقسط إضافى، مثل أخطار الشحن والتفريغ وكذلك مياه الأمطار والسيول والظواهر الطبيعية، فضلا عن أخطار الشغب والاضرابات والاضطرابات الأهلية.
و أضاف أن التأمين يبدأ من وقت بدء شحن الرسالة المؤمن عليها على الوحدة الناقلة، ويستمر أثناء الرحلة النهرية بالمسار الملاحى، وينتهى بمجرد انتهاء عملية التفريغ أو انقضاء 48 ساعة من وقت وصول الوحدة الناقلة «الصندل» إلى جهة الوصول المحددة بالوثيقة أيهما أسبق، فى الحدوث وتشترط الوثيقة ألا تزيد حمولة الوحدة الناقلة «الصندل» عن الحدود المقررة فى ترخيصها الملاحى، وأن الوحدة صالحة تماما للقيام بالرحلات طبقا للترخيص.
و أكد ضرورة أن تبدأ الوحدة الناقلة «الصندل» رحلتها النهرية فور إتمام شحن البضاعة بها بميناء الشحن دون تأخير، كما لا يجوز للمؤمن له «العميل» ترك الأشياء المؤمن عليها «البضاعة» أو التخلى عن ملكيتها لشركة التأمين، وذلك باعتبارها تالفة تلفا كليا إلا إذا زادت نسبة التلف عن %75 من قيمتها.
و كشف أن أبرز البيانات التى تطلبها شركة التأمين عند إصدار وثيقة النقل النهرى عبر الصنادل، هى اسم العميل وعنوانه، وتحديد مدة الرحلة من بدايتها وحتى نهايتها، حتى يتم تحديد السعر المناسب حسب مسافة الرسالة «البضاعة»، ونوع البضاعة فى الوثيقة، فضلا عن نوع التعبئة ووزن البضاعة وأيضا تحديد نوعية الأخطار المطلوب تغطيتها وفقا لرغبة العميل «المؤمن له»، إلى جانب تحديد قيمة الرسالة «البضاعة» المطلوب التأمين عليها وفقا للوثيقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق