10 مشاهير ارتكبوا جرائم قتل
يعيش المشاهير الحياة دون القدرة على التمتع بالخصوصية، حيث يبقون تحت رقابة العامة. وإلى جانب إنجازاتهم، فهناك حقائق سوداء تبرز بشكل استثنائي. والكثير من المشاهير من مختلف المجالات، سواء في الفن أو الرياضة أو السياسة أدينوا بقضايا ربما لا تجرؤ على التفكير بها. فبعضهم ارتكب جرائم قتل عن سابق إصرار، وبعضهم تسبب بالقتل جرّاء حوادث السيارات.
ريبيكا غايهارت
هي ممثلة وعارضة أزياء أمريكية، قامت عام 2001 بدهس طفل يبلغ من العمر 9 أعوام خلال حادث سيارة. ووُصف هذا الحادث أنه جريمة قتل غير عمد. نالت ريبيكا عقوبة 3 أعوام مع وقف التنفيذ، وقضاء 750 ساعة في خدمة المجتمع، وغرامة 2800 دولار.
براندي نوروود
هي ممثلة ومنتجة ومغنية، شاركت في لجنة تحكيم “أمريكا جوت تالنت”، تسببت بقتل رجل يبلغ من العمر 38 عامًا بسبب تصادم سيارته التويوتا بسيارتها رانج روفر. لكن وُضعت الحادثة ضمن جريمة قتل غير عمد.
لورا بوش
زوجة رئيس الولايات المتحدة السابق “جورج بوش”، تسببت عام 1963 بقتل شاب يبلغ من العمر 17 عامًا حين كانت تقود سيارتها على الطريق السريع في تكساس متجاهلة إشارة التوقف. وبعد التحقيقات تم التأكد أنها لم تكن تقود سيارتها مسرعة، أو تحت تأثير الكحول، ولم تتم محاكمتها على إثر ذلك.
هوارد هيوز
منتج أفلام سينيمائية أمريكية، وقد عُرف أنه غريب الأطوار، ضرب رجل بسيارته عام 1936. الشاهد على الحادث كان سيدلي بشهادته ضد هيوز، إلا أنه غير أقواله، فيما يُعتقد أنه حصل على رشوة لأجل ذلك.
دونتي ستولوورث
لاعب كرة قدم أمريكي سابق، في عام 2009 تسبب بدهس رجل يبلغ من العمر 59 عامًا في ميامي. وقد أدين لقيادته السيارة تحت تأثير الكحول، وحُكم عليه بالسجن 30 يومًا، مع إقامة جبرية في المنزل لمدة عامين، و8 أعوم عقوبة مع وقف التنفيذ، و1000 ساعة في خدمة المجتمع، وتعليق رخصة قيادته مدى الحياة.
جي آر سميث
لاعب كرة السلة المشهور، في عام 2007، وحين كان يقود سيارة الدفع الرباعي في طريق نيوجرسي تصادم مع سيارة أخرى عند إشارة التوقف، ما أدى لمقتل الرجل الذي كان يجلس بجواره. وتبيّن أن كلًا من سميث ورفيقه لم يرتديا حزام الأمان. وكان سميث قد تم القبض عليه 5 مرات بسبب تجاوز السرعة، وهو ما أدى لإيقاف رخصته 5 مرات أيضًا.
تيد كينيدي
السيناتور تيد كينيدي هو شقيق الرئيس الأمريكي الأسبق جون كينيدي. شوهد في 18 يوليو عام 1969 وهو يغادر حفلة مع امرأة تبلغ من العمر 28 عامًا. وقد اصطدمت سيارته، حيث طفت على الماء، وتمكن تيد من الخروج من الماء والوصول لليابسة، لكن المرأة التي كانت برفقته توفيت. فقد فر تيد من المكان بدلًا من أن يقدم المساعدة لها. وقد اعترف أنه فعل ذلك تحت تأثير الصدمة، ولم تتم إدانته، أو إصدار أية عقوبة، لكن ذلك قلل من فرصته ليكون الرئيس القادم.
روبيرت بلاك
اتُهم هذا الممثل بتعيينه أحد الأشخاص ليقوم بقتل زوجته “بوني لي بيكلي”، والتي قُتلت عام 2001. وفي عام 2005 اتهم الأبناء بلاك بالوقوف وراء حادثة القتل. وبعد التحقيقات، أُدين بلاك بالقتل الخطأ لزوجته، وقد طُلب منه دفع 30 مليون دولار.
ليد بيلي
اسم معروف في عالم الموسيقى، وقاعة مشاهير الروك آند رول. وكان يُعرف بأعصابه النارية. في عام 1918 أقدم على قتل قريب له بعد نزاع بينهما على أكثر من امرأة. وقد حُكم عليه بالسجن عام 1925.
فيل سبيكتور
أُدين الموسيقي الأسطوري بجريمة قتل الممثلة “لانا كلاركسون” فقد أطلق النار داخل فمها، وقد سمع السائق صوت إطلاق النار خارج المكان. لم يعترف فيل بالجريمة، مشيرًا إلى أن وفاة لانا كانت بسبب أنها ضغطت بالخطأ على الزناد وهي تقبّل البندقية! لكن مجموعة من النساء شهدت أنه قام بتهديدهن بالسلاح حين كان مخمورًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق