أظهرت مسوحات خاصة بالعمال أن العمل عن بعد لا يسهم فقط في توفير إحساس بسعادة أكبر ولكن يدفع أيضا إلى زيادة الإنتاجية مقارنة بالعمل في المكتب.
- عرضت مجلة "هارفارد بيزنس ريفيو" مؤخرا تقريرا عن شركة "سي تريب" الصينية للسياحة أوضحت فيه أنها طلبت من نصف موظفيها العمل من المنزل لمدة تسعة أشهر وأبقت النصف الآخر في المقر.
- خلصت الشركة الصينية في النهاية إلى أن العمل في المنزل يجعل العمال أكثر سعادة وتقل بينهم معدلات ترك العمل وتكثر إنتاجيتهم مقارنة بنظرائهم العاملين في المقر.
- قارنت الشركة الصينية بين نسب إنتاج الطرفين فوجدت أن العاملين من المنزل استوفوا مكالمات مع العملاء أكثر من العاملين بالمقر بنسبة 13.5 % وهي نسبة توازي تقريبا يوم عمل إضافي كل أسبوع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق