من راقب الناس مات هماً,,,,,وفازَ باللذةِ الجـــــــسُورُ
لسلم الخاسر
إذا الشعبُ يوماً أرادَ الحياةَ,,,,,فلابدَ أن يستجيب القدرْ
فلابدَ لليــــــــلِ أن ينجلي,,,,ولابد للقيدِ أن ينكــــــسرْ
ومنْ يتهيبْ صعودَ الجبالِ,,,,يعشْ ابد الدهربينَ الحُفرْ
لابو قاسم الشابي
لنا نُدماء ندماءُ مَانمل حديثـــــهمْ,,,,,,امِيُنون مأمُونونَ غَيْباً ومشهدَا
يُفيدُوننا من علمِهِم علْم ما مَضى,,,,,وَرَأياً وَتأديبــــاً وأمراً مُســـدَّدَا
لكلثوم بن عمرو
توهمْتُ خيراً في الَّزمان واهلِهِ,,,,وكان خيالاً لا يصِحُّ الــــــــتَّوهم
فمَا النُّورُ نوَّارٌ ولا الفجرُ جَدْوَلٌ,,,,ولا الشمسُ دينارٌ ولا البدُ درْهَمُ
لابو العلاء المعري
بُكاؤكُما يشفي وإن كان لايُجدي,,,,,فجُودا فقد أَودى نظيركُما عندي
ألا قاتل اللهُ المنايا وَرَمْيــــــــها,,,,,من القومِ حَبَّات القُلُوبِ على عمْد
لابن الرومي
كُلَ المصائبِ قد تمرعلى الفتى,,,,وتَهُونُ غيرُشماتــــةِ الأعداءِ
لعبدالله بن عتبه
فقد اسمعتَ لو نَاديتَ حيـــــاً,,,,,,لكن لاحياةَ لِمنْ تُنــــادي
ولو ناراً نَفخْتُ بها أضاءتْ,,,,,,ولكنكَ تنفخ في رمـــــادٍ
لعمرو بن معدي
ومن عَجَب الأيام انَّك تبتغي المهذبَ,,,,في الدنيا ولست مُهذبا
لابن الرومي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق